بين يديك..
هنا عندما أقف على شرفة نهديك
يرتاح الصمت و تنتحر الآهات..
فيسرح النبيذ على شفتيك ..
ونسطر معا تاريخا من الذكريات
والاه.. لأوكارها تعود وتمضي
لنستعيد زمن مضى وما مات ..
تعالي لهفتي لعينيك سنوات
هاتيك لحنا على وتري..
ونشيد العطر أنت تردده الذكريات..
هاتيك وشما على عنقي ..
هاتيك أنت
أدخلي ذراعيّ..
هنا تخمد الثورات..
وشعرك المجنون يداعب كفي ..
رسائل شوق..
بهمس الفراشات
ماهر الطردة فلسطين